برنامج الماجستير في المناهج وطرق التدريس: مذكرة تفاهم جديدة بين جامعة بوسطن الأمريكية وكلية البحرين للمعلمين

النقاط الرئيسية

أبرمت كلية البحرين للمعلمين بجامعة البحرين مذكرة تفاهم مع جامعة بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية، تهدف إلى إطلاق برنامج الماجستير في “المناهج والتدريس” بالكلية، وذلك بعد النجاح الذي تحقق في الشراكة بين الطرفين عبر إطلاق برنامج الماجستير في “القيادة التربوية”.

التأكيد على أهمية المذكرة وتقدير الجهود

وبهذه المناسبة، أكدت نوال إبراهيم الخاطر وكيل وزارة التربية والتعليم للسياسات والاستراتيجيات والأداء، رئيس مجلس إدارة كلية البحرين للمعلمين، أهمية هذه المذكرة التي ستثمر في يناير من العام المقبل عن إطلاق برنامج الماجستير الجديد، مشيدة بكل الجهود التي بذلت من أجل استكمال متطلبات المذكرة وإبرامها.

تعزيز المعرفة والقدرات التعليمية

من جهته، أشار الدكتور فؤاد محمد الأنصاري رئيس جامعة البحرين إلى أن هذه المذكرة تعد الثانية من نوعها بين كلية البحرين للمعلمين في جامعة البحرين، وكلية ويلوك للتربية والتنمية البشرية بجامعة بوسطن، وتؤكد اهتمام الجامعة بتطوير البرامج التدريبية في مجال التعليم، مشيداً بمساهمة المنتسبين لجامعة بوسطن في تطوير المعلمين البحرينيين، وبالبرنامج المصمم لتعميق معرفة المعلمين بالمحتوى التربوي، وتعزيز قدرتهم على دعم جميع الطلبة في الوصول إلى المحتوى التعليمي.

التعاون بين الجامعتين

ورحَّب كلٌ من الدكتور كينيث لوتشين رئيس جامعة بوسطن، والدكتور ديفيد شارد عميد كلية ويلوك للتعليم والتنمية البشرية في بوسطن، بالتعاون مع كلية البحرين للمعلمين، الذي يسهم في دعم التطوير في مجال التربية والتعليم.

الشراكة السابقة

وكانت جامعة البحرين قد أبرمت اتفاقية لطرح برنامج ماجستير التربية في “القيادة التربوية ودراسة السياسات” في أبريل 2022م، وذلك بالتعاون بين كلية ويلوك للتربية والتنمية البشرية، وكلية البحرين للمعلمين.

الأسئلة الشائعة:

• ما الهدف من مذكرة التعاون بين كلية البحرين للمعلمين وجامعة بوسطن؟
• ما هي البرامج التدريبية المستهدفة في مجال التعليم والتربية؟
• ما تأثير هذه التعاون في تطوير المعلمين البحرينيين؟

مذكرة تعاون بين كلية البحرين للمعلمين وجامعة بوسطن تهدف إلى إطلاق برنامج الماجستير في “المناهج والتدريس”. تطوير البرامج التدريبية في مجال التربية والتعليم. تعميق معرفة المعلمين بالمحتوى التربوي وتعزيز قدرتهم على دعم الطلبة في الوصول إلى المحتوى التعليمي.

اقرأ أيضا