النقاط الرئيسية

النقطةالتفاصيل
١احتضان مملكة البحرين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية في مايو ٢٠٢٤
٢العلاقة المتميزة بين الجمهورية التونسية ومملكة البحرين هي نموذج للعلاقات الأخوية القائمة بين الدول العربية
٣قمة البحرين ٢٠٢٤ هي امتداد لقمة تونس ٢٠١٩ وأرست مبادئ جديدة في منظومة عمل جامعة الدول العربية
٤عقد القمة العربية في ظروف صعبة وحساسة بالنسبة إلى الدول العربية في ظل الحرب الإسرائيلية

أكدت منى المعلول القائم بأعمال سفارة الجمهورية التونسية لدى مملكة البحرين

أن احتضان مملكة البحرين اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية الثالثة والثلاثين “قمة البحرين” في مايو ٢٠٢٤ هو دلالة على الدور المهم الذي تضطلع به المملكة مع شقيقاتها الدول العربية في دعم وتطوير منظومة العمل العربي المشترك.

وأعربت في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين (بنا) عن أملها في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة أن تخرج قمة البحرين بقرارات تخدم مصالح الدول الشقيقة وتستجيب لتطلعات الشعوب العربية.

وأكدت دعم بلادها لكل ما من شأنه دعم العمل المشترك، ونصرة القضايا العربية العادلة على رأسها حق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته.

وقالت إن العلاقة المتميزة بين الجمهورية التونسية ومملكة البحرين هي نموذج للعلاقات الأخوية القائمة بين الدول العربية التي كان لها الأثر الإيجابي، من خلال التنسيق والتشاور المتواصل بين بلدينا، على تطوير العلاقات العربية-العربية سواء على المستوى الثنائي وكذلك متعدد الأطراف على مستوى جامعة الدول العربية.

وأوضحت أن قمة البحرين ٢٠٢٤ امتداد لقمة تونس عام ٢٠١٩، التي أرست مبادئ جديدة في منظومة عمل جامعة الدول العربية، ومواءمتها مع التطورات والتحديات الماثلة على الساحتين الإقليمية والدولية.

وبيّنت أن عقد القمة العربية في دورتها الثالثة والثلاثين في مملكة البحرين يأتي في ظرف بالغ الدقة والخطورة بالنسبة إلى الدول العربية في ظل تواصل الحرب الإسرائيلية، بما ي

اقرأ أيضا