النقاط الرئيسية
مضمون النقطة |
---|
استضافة مملكة البحرين لقمة البحرين العربية الثالثة والثلاثين تعكس العلاقات الأخوية القوية التي تمتلكها البحرين على المستوى العربي. |
قمة البحرين تأتي في ظل تطورات اقتصادية تؤثر على الجميع ومن المتوقع أن تدفع بمرحلة جديدة في التكامل الاقتصادي وتكون لها انعكاسات كبيرة على القطاعات المختلفة والاستثمارات الأجنبية. |
التعاون الاقتصادي العربي يمثل أولوية في تعزيز الروابط بين الدول العربية. |
الوحدة الثقافية عنصر مهم يجمع الدول العربية في بوتقة متكاملة ومتجانسة. |
مملكة البحرين تستضيف قمة البحرين العربية الثالثة والثلاثين
قال رجل الأعمال أحمد يوسف إن استضافة مملكة البحرين القمة العربية الثالثة والثلاثين «قمة البحرين» دليل على ما تمتلكه البحرين من علاقات أخوية وطيدة على المستوى العربي، فالبحرين تعد لاعباً قديماً في لم الشمل العربي، وبلداً مضيافاً مرحباً بإخوته العرب وداراً ووطناً للعروبة والسلام والتعايش تحت راية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم.
التأثير الاقتصادي للقمة العربية في البحرين
وبيّن يوسف أن «قمة البحرين» تأتي في ضوء ما تشهده المنطقة والعالم من تطورات وظروف إقليمية ودولية اقتصادية تؤثر على الجميع، حيث من المؤمل أن تدفع «قمة البحرين» بمرحلة جديدة في مسارات التكامل الاقتصادي وشعوب المنطقة، وتكون انعكاساتها كبيرة على القطاعات الصناعية والتجارية والعقارية وغيرها من القطاعات الواعدة على مستوى المنطقة، ما سيؤدي بطبيعة الحال إلى نمو كبير في تحقيق المزيد من النمو في مداخيل شعوب المنطقة العربية ويجعلها وجهة مهمة وجاذبة للاستثمارات الأجنبية.
أهمية التعاون الاقتصادي العربي
وأكد أحمد يوسف أن التعاون الاقتصادي العربي يمثل أولوية في تعزيز الروابط بين الدول العربية، مشيرا إلى وجود العديد من الاتفاقيات والمذكرات بين الدول العربية لتنمية التعاون في المجالات الاقتصادية، بغية الاستفادة من الموارد المتنوعة المتعددة لتحقيق التكامل الاقتصادي.